الجمعة، 22 يوليو 2011

خربشات قلمي لم أفهم غموضها بعد


مازلت ساذجة ...!

لما لم أتعلم من الحياة ...!
دروساً أتلقاها ببكاءٍ ...فأُعاودها بحماقة ...


كيف لي بأن أجرح وأظل أكن ما هو أغلى من روحي لمن جرحني...
كيف لي بأن أرى كرامتي تقتل أمام عيني ومازلت أتشبث بأملٍ...

كيف لي بأن أركض وراء سرابٍ .. وأنا متيقنه بأن النهاية قد عشت تفاصيلها مسبقا...






^^^

ماذا حصل ..!! ماذا جرى لي ...
هل أنا ضعيفة لواقع تقوده الأمواج...
أمواج تتضارب بقلبي فتتقاذفه من شاطئ مجهول الى أخر أشد جهلٍ ...


^^^

^^^










أحب ...
وأن أكره ...
وأن أحقد ... !!!
هي مشاعر لكتله واحدة أتعايشها دون أي قناعة ...
تتصارع بداخلي لتجلب لي كآبة أتعايش بها...
تأخذني الى تفاصيل يوم ...يعاد ويكررعلي في سنين حياتي ...



^^
^^








ههههههههههههه

هي ليست سوى ضحكة ...
أضحكها على نفسي كلما رأيت شريط أيامي يدار أمام بؤرة عيني ...
حينها فقط أتيقن بأنني أركض بسنين عمري وراء سراب ...
ســــــــــراب ...


^^^

^^^

حينما رأيت ,, هنا فقط تيقنت الحقيقة .....

بأنني باحثة عن الحب ولم ولن أجده ...
ولكن ما هو مصير نفسي التي تكسر بكل تجربةٍ فتضعني بحالةٍ مزرية ...
نفسي التي تصعب علي ... فأجد نفسي أبكي بشفقة على روحي التي تمزقت أربا أربا ...




ولما ....؟؟ لما ...هل بسبب قلب ساذج .. أم بسبب مشاعر ساذجة ... أم بسبب غبائي الذي يؤرقني دوما ...
ماذا الآن ! ماذا علي أن أفعل .... ماذا ...
وأنا تائهة بين كره وعشق ...
حنين وحقد ....
كبرياء وذل ...
ألم و إشتياق....

وكيف لي بحل ألغاز حياتي التي ليس لها من إجابة بالنهاية ...
ومازلت ...مازلت أنتظر الإجابة ..


@@@@@@@@@



كتبتها بيوم غامضٌ غاضبْ ....
وإعذروني على تفاصيلها اليائسة والغاضبة ...

في المساء

عندما يقترب المساء وتتوارى الشمس خلف الأفق


يحل الهدوء وينتابني شعور خفي..


أبحر به بمخيلتي بلحظات عشتها..


أمسك القلم فتعجز الحروف والكلمات عن وصف المشاعر..


يعجز قلمي عن التعبير فتخونني الحروف ويخونني التعبير ولكن لماذا ؟؟


هل مازلت أجهل شعوري؟


أحاول جاهدةً جمع شتات أفكاري لتتضح الرؤيا..


آآآه ... كم هو صعب أن تجهل ذاتك


وأن يخالجك إحساس لاتعرفه


فكل ماأفعله أغمض عيني لأنعم بالهدوء ..


وأصحوا مع إشراقة فجر جديد..

هدت كياني



لا زلت احس بغربة المكان



أمسكت القلم وانا اكفكف دموعي النازفه مني










كتبت حروفي بأيدي مرتعشه من



الاحزان التي استوطنت كياني






وتغلغلت في اعماقي





وصارت احزاني في داخلي تتكلم





واضلعي من صداها تتألم





ما عدت احتمل الاهات





ولا الصمت ولا الأنين





الأحزان اجتاحتني حتى السقم





حياتي أصبحت بلا معنى





هل تعرفون من نزف حبره على اوراقي





وعزف سيفونية اللحن الحزين





تلك هي أنا وتلك هي كلماتي التي





عزفتها وداخلي فتات من ألم الفراق





لم يبقى لي سوى الذكريات والحنين اليهم





أصبح صمتي يذرف دموعاً من الأعماق





آه ربآآه ما عدت أحتمل






اصبحت ارى  الحزن امامي ليس مجرد خيال







اخذت دموعي تذرف من الاختناق






لا احد يحس بما اعاني من الألم





اصبح صمتي انين واهاات





حتى الصمت صار يألمني





فلم اجد غير دموعي لتأخذ طريقها





للأنهمار





واخذت وسادتي حضناَ دافئا لها





ماعدت  احتمل





فصبري يريد الرحيل لانه مل مني






لم يعد يستطيع  البقاء معي





حتى الدموع تريد الرحيل من مقلتي





لاني كنت أمنعها حتى لمجرد التكثف في عيني 
 حتى لا تهزني






واحيانا اتركها لتنقذني فاالألام تكاد تقتلني





واحزاني هدت كياني 

أعذرني ياقلمي

اشتاق لكـ قلمي واعذرني فقد جف حبركـ ولكن اخذتنى الحياهـ عنكـ واتمنى لو اعود اليكـ وتعود ذكرياتِ معكـ اتذكرك حين كنت معى فى الامى ..فى احزانى..فى افراحى..وفى حالات حُبى وجنونى اشتاق اليكـ حقا فقد تحملتنى وكم قاسيت عليكـ وكم كان لديك من رصيد الصبر . . قلمى جاء اليوم لاشكركـ واعطيكـ وسام التميز فى حبك لى واعترف انك كنت ونعم الصديق لى واعتذر منك لاهمالى لكـ
ولكن اعذرنى
فمشاغل حياتى كثيرهـ
ولم تعد تسمح لى بان اكون معكـ
ولكن اعدكـ ستكون بجانبى
ولكن عدنى انك ستتحملنى
فلم اعد تلكـ التى تعودت عليها فقد جعلتنى حياتى اكثر ضيقا ومللا وجعلتنى اختنق سريعا فتحمل قسوتى عليكـ وردى المنفعل اليكـ وعدنى انه لن يجف حبركـ من اهمالى لكـ
لانى مؤكد ساعود يوم ما اليكـ

ماذا تصنع بك الاكاذيب


حين يفتقر الإنسان إلى الشجاعه لمواجهه أكاذيبه فترمى الإنسانيه لديه إلى قاع
المحيط,ويصبح عقيم الحس والإدراك فتتملكه روحانيه الأنانيه وحب الذات فينسلخ عن شفافيته ويتخلى عن فطرته فيتخذ الهموم والحرمان حاجزاًٌٌٌٌٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍُِيختبئ خلفها فيرسم لحياته طريق يعجز عن معرفته...
أيها الإنسان::
أحيانا أراك بوضوح في العتمه وأحيانا لا أراك وأنت في النور إلى مالا نهايه أنت واضح وإلى ما لا نهايه أنت غامض
لانعرف إلى أي مدى نحبك !!!!
ولا تعرف إلى أي مدى أنت تحب!!!!
نستطيع أن نعبر عن حبنا وتفتقر إلى أن تعبر عن حبك.........

لحظة الاغتيال

[حين تغتال ذكرياتك بلحظة مؤلمة تعيد ماضي قد نسيتة وتكرة تلك اللحظة المؤلمة
حين تعجز عن الحب وتعطي بدون رغبة
حين تكدب على مرأتك وتقفل عينيك حين تقف أمامها
حين تضحي بحياتك لمن لايستحق
حين يمتزج الحب باليئس
حين يمر قطارك ويترك لك ورقة كتب عليها أنت تحارب من أجل لاشيء
حين تقف الكلمات على باب صدرك يخالجها الألم فلا تستطيع الخروج
حين تطرق الكلمة لسانك فلا تستطيع البوح بالألم
حين تفضحك عيناك وتخبئها خلف نظارتك السوداء فتكون لون حياتك
حين تعجز عن البكاء وأنت فى قمت الألم
حين ينتهي حبرك وأنت لم تكمل قصتك فتمزقها ببرود
حين تحاول الهروب على قاربك فتعيدك الأمواج إلى مكان إبحارك
حين تدافع بكبرياء وأنت فى قمة الخطأ
حين تنهي أجمل شيء فى حياتك وهو لم يكتمل....

معادله؟؟

الحياة معادلة صعبة لا أجيد حلها مهما حاولت فكلما انتظرت شروق الشمس تشرق ولكن سرعان ما تغيب ...
في أحد أركان الفناء الخارجي هناك زاوية أعشق الجلوس فيها بعيدة عن كل البشر مظلمة ليس يضيئها سوى القمر وتلألأ النجوم ... هدوئها يسكنني ... ورياحها تهدئ من العواصف التي تجتاح وجداني ... المنظر ألفته وأكاد أحصي عدد الشجر ... ذاك المكان يعرفني ...



فعندما تحملني أقدامي إلى هناك أشعر بأنه يطير فرحا بعودتي إليه ... وإن أطلت غيبتي يعاتبني ... اليوم شعرت ببعض الفراغ فاتجهت نحوه ... برغم برودة الجو هناك إلا أنني شعرت برغبة بالبقاء هناك حيث صمت المكان يستمع وبإنصات لصمتي ... شكواي وهمي وحزني تصله دون أن أتكلم فبكل صمت يداوي جراحي دون تأنيب أو تشفي ... يحمل كل أسراري وبكل أمان يحميها يجعلني أشعر وكأنني قطعة منه بخلاف ما أحسه مع من هم من بني جلدتي ...



{ إذا كان لديك ذاكرة قوية وذكريات سيئة فأنت أتعس الناس .. } ...
ابتسمت عندما تذكرت هذه المقولة التي قرأتها قبل أعوام طويلة لأنها وصفت حالي وذكرياتي ... لأنها تصف حالي وبكل بلاغة ... عجبا حياتي وصفت في جملة بسيطة وضعت بين قوسين ...
أعوام مضت وأنا ما زلت واقفة عند ذات النقطة ...



أحبهم وأحب الجلوس معهم ولكن ....... أهوى أن أحرر ذاتي بنزول دموعي في غسق الدجى دون أن يراني أحد دون أن يتساءلوا فهم لا يعلمون مدى عمق حزني فكلما سمعت تلك الكلمات تترد يهتف حزني داخلي ـ ما زلت هنا ـ ليس بيدي فقد سكن أعماقي قبل رحيله ... أحببته فخشيت رحيله فرحل فبقي فؤادي خاليا ولن يملأه بشر ... لأنه وباختصار أخذ فؤادي معه ...



كل إنسان بداخله حزن وهم ثقيل ... لا أحد يشعر به حتى وإن باح به لأي شخص قريب منه لأنه سيقدم له بعض كلمات العزاء وسيرحل في نهاية الأمر سيعود الحمل ثقيل لأنه أخرجه من صدره إلى الفراغ ... فذاك الآخر كان صاحب حزن وهم وألم لم يكن بيده شيء ليقدمه سوى كلمات العزاء التي كان يقصد بها نفسه في المقام الأول ...



أعاني بالفراق أسى ... وقلبي يذكركم صباح مسا ...

أعشق؟


أعشق {...الحب ..والحب يعشقني..
وأكره الغدر .. والغدر يلاحقني.



وجوه مقنعه بالكبرياء..؟


والكذب..الخيانه ..ألقاء الوم على الأخرين..

وأعشق الورد بكل أنواعهــ وألوانهــ
أحب أعيش خارج حدودي..
أخاف أن يخدشني..أي شخص .......
لأني سرعان مآأتألم كثيرآآآ
• •  

الاثنين، 18 يوليو 2011

سارونتي


سارونتي فديتها<<خالتو00
يمكن هي بالثلاث سنوات الأخير صارت قريييبه مني حيل00
طبعاً هي إنسانه هااااديه جداً00
طيوووبه واقعيه مررره0
تفكيرها مرررره يعجبني00
تحب الأنقلش0
لما قربت منها عرفت أنها بحق أروع أنسانه00
مره مسالمه حبوبه خجوله على النيه0
مبتسمه دااائما لبى الابتسامه00

للوش


للوش<<وضحى:
خالتي وصديقتي وحبيبتي وكل أبووو شي00
خيالها واإأآسع تفكيرهإأآ منطقي0
حلمها تكون محاميه0
وهي تصلح لكذى وعلى قولة هيونه محامية العائله0
أقرب وحده لي من خالاتي0
دمها خفيف مره0
دايم جلسات الصبايا والبيت بأكمله مايحلى الافيها0
كان لنا سوالف ومغامرات روعه00
أتمنى لو ترجع0
وفديت للوش أنا 000

ساره


سارونه0
ساره<<الدوبا0 دايم نقول لها كذى أنا ومنور ههه
طبعاً سارونه أثقل وحده فينا العاقله ههه0
كل أبووو شي عندها بجديه0
خفيفة دم لكن مو متهوره0
ماتحب المغامره أبداً0
كثير نختلف أنا وياها على أي شي نختلف 0
جاده مررره حتى خيالها واقعي 0
مثل سالفة البر ههههههه
حبوبه مره تحب الانقلش0
وأنا أموووت عليها0