أبتسم له ...

وبعدها افكر لما تلك الدمعه التي نزلت من عينه ..!

فا اواسيه و احاول به لتتغير عن وجهه تلك الملامح المزعجه ....

وهاكذا اعيش ابتسم و اتعجب و اراضي من حولي ...

يعتقدون اننا نجهل مقاصدهم عندما
يتعمدون مضايقتنا ونأخذها بعفويه!.. ألم يدركون اننا نتقن فن التجاهل و ( التغافل ) ..الذي يجعلنا نرى زلاتهم واضحه ..ونغفرها لهم " بإرادتنا "
عذراً لـ " ملائكيتكم " المصطنعة ..نعلم من تكونون تماماً !

غريبه انا

سَ أُسْدِلْ سَتَآئِرْ الصَمتْ علَى جُنونِ أُنْثَى مَوشُومَة بِ الطُهْر

سَ أَكونُ مُنفردهْ فيْ حُجرةٍ خآصه لِ أَنسجَ منْ خُيوطْ القَدرْ ألفَ دَمعه

سَ أتَحررْ منْ كلِ شيءْ إلآ غِنآء فيْ قعْرِ الحَلقْ يَودُ أن يعْلوُ

ولآأحدَ يُعيق صَرْخَتَه

سَ أرقصُ وحديْ مُتموْسِقه بِ عَزفِ أَلمٍ مُنفرِدْ حَدَ الثُمآلَه

آشششش

هُنآَ سَ أَبكِيْ وَأبتسمْ وَ أَحلمْ .... وَأَمُووووووتْ

شوية حكي

وَفِيْ النِهَآيه أَبْتَسِمْ

رُغمَ أنَنِي حَزينه وَأبكِيْ..!!

وَ أشدُ مآيؤلمنيْ الآن

هُوَ
عدمْ رَغبتي فِي إلتهآمِ الأحرفْ

رُغمَ جوعِيْ الشديدْ لِـ الكتآبه

لَكِنَنِي صآئمه عنْ البوحْ

مُنذُ زَمنْ ..!!

بِـ المنآسبه وَبمآ أننآ فيْ رمضآنْ

كَيفَ هُوَ رمضآنكَ يَ نبضَ القلبْ؟

هذآ السؤآلْ المآلحْ جدآً

يزيدُ امِنْ إلتهآبِ جرحَ ذآكِرتيْ

:(

يآطيرْ يَآطآيرْ على أطرآفِ الدني

لو فيك تحكيْ لِـ الحبآيبْ شو بني

يآآآطيرْ........... يآطآيرْ

ممممم

لِـ العآبرينَ مِنْ هُنآ

رمضآنْ كريم

وكلَ عآمْ وَأنتمْ بِخيرْ

معَ أنهآ تهنئه مُتأخره كَـ عآدتيْ

لكنْ تقبلوهآ مني

يَ أحبه

بحبكم كتير :)

هلا هلا

واللهي لـ البلوقَ وحشّه ' ولايهمكُم وإنتم لكُم وحشَه عنيفة '

سُبحان الله دايماً دايماً لما بجيَ انزل بوست أتنح بالبدَاية ماأدريَ شلون أبدأ xddd

كِل عام وإنتم بخير وأيامكم سعيدةِ مؤخراً

ع ماأعتقدَ أمس أو الي قبله كنت أكلم ماي فريند =$‘ , فِ شسمه بينما نحنوا نحتسي ونتسامر ' سلكوا =p '

الا شويَ وتقولي إنو عندها موعد عند دكتورَ الأسنان ' لما قريت دكتور أسنان فزيت'

ذكرتنيّ بأيااااااام وللحينَ الأيام مستمرة

من الأخير أنا عندي فوبيا فضيّعة وعنيّفة من دكاترة الأسنان ومستشفى الأسنَان بكبرهَ

أساساً لمى يألمني سنيَ تجيني حالة كأبة مب صاحيةَ لإني عارفة انو بيوصل لأمي وأمي ماعندها وقت

ع طولَ يلا قداميَ للمستشفى :(:(:(:(

أنا أساسا أحب المستشفىَ وأحب ريحتها وأحب الهدوء الي فيهَا وصوت الأجهزة إلا مستشفى الأسنان

لو أوصف كُرهي له مايكفي :(:(

لا تشوفونَ حالتي لمَا النيرس تناديَ إسمي هههههههههههههههههه

ياربيييييه ولا قلبي يرقص ويطبل يستنزل الله يهديه لوووول

وأحلى شي لما يضغط ع هذاك الشيءْ وينزلك تحت اعلانَ ع أن الحربَ مع الأسنان أنتهت

ف صراحَتن إني هالشيء مسبب لي أزمه قوية تهؤؤ !!

-

ع طاريَ الفوبيا ,

للي مايعرفهاَ بس بحثت وجمعت معلومات كزاَ عنها ع اساسَ الي مايعرفهاَ يعرفها " يمديكم بس :D "

معنى فوبيَا : هو إنك تخاف من شي بشكلَ عنيف !!!

يقولوكَ أنواع الفوبيا ,

1- فوبيا بسيطة 2- فوبيا اجتماعيه 3- فوبيا الأماكن الخاليه او المزدحمه

الفوبيا البسيطة : هي مثلاً إنك تخاف من دكاترة الأسنانَ ' مثل حالتي :D ' , أو الإبر الطبيه ' هالشي نشوفه كثير لول'

أو الحيَوانات , الظلام , المُرتفعات , والوحدةَ , الطائرات ..

-

الفوبيَا الإجتماعية : هو مثلاً تخافينَ من التجمعات لإنها مكتظة من الناسَ العزايمَ والعروسَ ومن هالقبيل ض1

أو تخافين مثلاَ من تقديمَ الإذاعات المدرسيةَ لإنها كثير من الطلبات بتكون عيونهم عليك :D

-

فوبيَا الأماكنَ الخاليه أو المزدحمه : إنك تخافين من انك تبعدينَ عن بيتكَ مثلا تسافرينَ أو تروحين لمشوار بسيط

أو تخافين تمشينَ بالشوار الفاضيةَ أو المزدحمه " فيه تناقص ض1 "

وبصَ هذي المعلومات اليَ أعرفهاَ ,

ياترى ماهي فوبيتّكُم

هذآ المسآء كل شيء فيه مُختلف ..

إبتدآءاً من نظرة عينيك وإنتهاءاً بلون إبتسآمتك ..

حتّى أشوآقك جآءت على غير م آعتدتهآ ..

ربّمآ هي شحنآت الحنين التي تجرّعتهآ ذآت بُعد عن قلبي ..

بِ عكسْ رحيلهُم عَن محطة قلوبنَآ .. ب سُرعَة مُفـآجئة

ذكرآهُم تحبّو نحوَ الخرُوج عن أجسآدنا .. بِ بُطء شديد - مُميتْ ! 

أكرهُكَ جداً .

ب قدر م أغدق غِيآبُكَ عليّ حُزنَاً

وب قدر م تبللّت الأهدآب ، وَ تشققّ فمي

وب قدر م ظلّت السُطور تعـآني فُرآقِ الفوآصِل المُبتسمَة ..

عِنـآقاً لِ - النُقطْ البـآكيَةْ !

آأح تعوووووور

تعججججبني

‏​آلدّنيـّـّآ دّوآرّھٌ  ،،
مّصيرّ آللےّ يّعزّ آنّسّآنّ:>
تّجيلہّ لحّظهّ النّسيّآن ّ3
وّمصّير آللےّ جّرح ّآنسّآنّ :$ ؛
تجّيلہّ لحّظهّ النّدمّآن

Aww =’)

ربمّآ لآ تدريّ !
أننيّ مآ زلتّ أُمآرس سَرقة النّظر ،
لأسلبّ منّ صورتگ گلّ مآ يُسعد روحيّ ♥
حتى إنّ هُم حولگ إلآ - أنا - ..
سأظٌل أفترسگ بعينآيّ بعيداً !
-
impossible dreams

مرآتي لآ تعرفني !
ورفآقي يبكون من حولي
فهل سيشوهني الفرآق أكثر ؟
أظنه سيفعل !
ف فرآقك حقيقه بشعه مآ زلت عآجزه عن النظر في وجههآ
والتأقلم مع ملامحهآ !
لآ تنتظر مني أن اسكبك كالمآء
وآتركك لريآح النسيآن تجففك وتخفيك كأمطآر الطرقآت
لآ آستطيع , صدقاً لآ آستطيع
ف مثلك لآ يسكب إلا ك الدم
ف كيف أسكب دمي وآعيش

بدأت آكرهني !

لآنني بدأت انسفني بإسم الحب

ولآ يحق للحب ان يغير معتقدآتنا لهذه الدرجه ,

فالحكآيه التي تبدأ مختومه بَ المستحيل

تبقى هزيله جداً مهمآ أكلت وشربت منآ

لآنها لآ تأكل ولآ تشرب منآ إلا

الهم والحزن !!

وانت حكآيه دَونهآ المستحيل في اوراقه الرسميه

وآهدآهآ لي في غير اوانها

مغلفه بالسخريه :”)

ربمآ سخرية زمن

ربمآ سخرية مكآن

ربمآ سخرية حظ !

لكنهآ مضحكه

مضحكه ل درجة البكآء ..

لكني تجآهلت السنه والزمن والحظ

و غرقت بك

يغدوا [ العالم ] ﻣكاناً رائعاً :
ﻋندما ﯾسوده ..
أناس صادقون ﺗتجاوز أذواقھم ..
اﻟراقيه ﺣدود اﻷرض ! *
ﻟتبلغ ﻋنان اﻟسماء ..
ھؤﻻء ﻧقول ﻟهم :
( ﻧحبكم ) .. / ♥

رفوفَ ألبآلُ ، كم شآلت وجيه آحبآبٌ ” منسيهَ !

ولك في القلب معنى

على رصيف الأنتظار... وتحت أديم السماء الممطرة
كنت جالسة أنتظر الحافلة
تمر الدقائق ..وربما الساعات ..ولم تأتي الحافلة ، كان كثيرا ما يزعني صوت ساعتي
التي تطوق معصمي ..مللت الأنتظار..
لا أحد هنا حولي ..بدأ ضياء النهار يختفي رويداً رويدا ..وقطرات المطر ..سريعاً ما عادت
إلى جوف الغيوم السوداء..
أخذت الأفكار تراودني بل وتزدحم بفكري ،احترت ماذ أفعل ؟؟

فكرت أن أسير إلى مسكني عبر طريق قريتي القديم .. بعدهالممت بأغراضي وأغلقت
مظلتي وأدخلتهم بحقيبتي السوداء...
سرت إلى ذلكـ الطريق القديم الذي تنشر بين أزقته أرصفه تعاني وجع انهيارها
وتلكـ أعمدة الأنارة التي خاطت عليها خيوط العنكبوت ..
دخلت القرية المهجورة التي بدى لي أنها لا يسكنها الا الأشباح....
لفت انتباهي بل وارعبني صوت الرياح التي تلاعب الأبواب ..تفتحها تارة وتغلقها تارة أخرى
خالطني إحساس جميل على هذه الأطلال القديمة ،فأنا أذكر هذا المكان جيداً وكيف لي
أن أنساهـ ...
هنــاكـ بيتنا الصغير الذي لا يزال يحتضن أروع الذكريات ..وهنا الساحة الكبيرة التي يتوسطها
بئر القرية ..كانت أجمل منتزه بالنسبة لنا ..قلوبنا الصفيرة كانت تتنزه قبل أجسادنا ..هنا نلعب
بالأحجار ..وهنا نستبق ..كثيراً أتعثر وأسقط بالوحل ..فأقوم باكية ،ولكن عندما أرى أصدقائي سبقوني أنسى بكائي فألحق بهم....
ذكريات جميلة ..ولا أنسى ذلكـ الدكان الصغير الذي كان يشتمل ما لذ وطاب من الحلوى والشوكلاهـ.
حينما تمتص الشمس خيوطها الذهبيه وتغيب خبف ذلك الجبل .نسارع إلى ذلك الدكان
لنأخذ استراحة هادئه مع ابرد عصير وألذ حلوى ,,
نعد إلى بيوتنا بعد أن نلقي تحية صادقة على بعضنا على أمل لقاء اخر يجمعنا غداً
آهـ ذكريات لا تفارق عقلي بل هي لبه ..
قطع حبل اتصالي بالماضي ..صوت هاتفي الخلوي ..حملته بسرعه وفرحة تغمرني
(لعل أحد يخبرني بإن الحافلة قريبة مني)
لكن سرعان ما قطع الأتصال لعدم وجود الأرسال فالمنطقة نائيه..
جلست على صخرة كبير أرقب الأطلال وايام الطفولة ..في ذلك الحين سمعت صوت أقدام
تطئ على أوراق الشجر اليابسه ...
تثبت بمكاني ..اقترب الصوت قليلاً ،ثم اقترب أكثر ، وقفت على قدماي أرتقب صاحي ذلك
الصوت ..
فجــأة::
ظهر شاب يرتدي معطفاً أسود اللون ...وقبعة جلدية سوداء ,,ابتسم لي وكأنه يعرفني ..
اندهشت بل وتصلبت بمكاني ..اختلطت أفكاري ...أنا أعرف هذه الملامح جيداً ..أنها كانت
أقرب مافي الكون إلى قلبي ..بل واحب
_ أظنك عرفتيني؟؟ لم أتفوه بكلمة واحدة ..بدأ الصمت يخيم بيننا
{نعم أنه أول حباً أعرفه والذي سكن قلبي ولم يغادره لحظه ..لكن صاحبه رحل بعيداً وتركني وحيده
أتجرع هم ماضينا الرائع الذي انتهى بحسرة فراق مرير}
استجمعت قواي قليلا...وبدأت شفتاي تنطق
_أنكـ عدت وليتكـ لم تعــد !! اختفت ابتسامته الشفافه ورد متعجباً
_نعم أنا عدت لكـ وحدكـ وماذا في الأمــر ؟؟ألا تريدني؟؟!
_نعم لا أريد أن يتأذى قلبي مرة أخرى ، لاأريد أن أتجرع هم شخص لا يستحق المعاناة
ألم ننتهــــــــــي ،، أرجوكـ أبتعد فأنا طويت كل صفحة تخصكـ أخذ ينظر إلي غربيه لم أرى مثلها ....،نظرات يحتضنها الحزن
{أرجوكـ لا تنظر إلي بهذه النظرات >نظرات اانكسار أقرب قلب إلي < أرجوكـ
أرحل ودعني ..ابتعد لا أريد أن أجدد العهد مع حبكـ مرة أخرى }
أدنى قبعته الجلدية وأقفى بعيداً أسرعت لإيقافه ..لكــن شئ ما منعي لا أعلم
ما هو !! أهو كبريائي ؟؟
راجعت خطواتي وجلست على تلك الصخرة ...
لكن لم تفارقه عيناي حتى اختفى ...
(يا إلهي :: في لحظة تخليت عن كبريائي واستسلمت لحبه ولحظة أخرى
تخليت عن حبي وخضعت لكبريائي )
لا اعرف ماذا أفعل ؟؟
لكــــــــــــــن : ليعلم أن قلبي ما زال متشبثاً بــه ..
وبعــــد لحظات ..غادرت القرية لأودع ما فيها من ذكريات ...
وأخيـــراً :
صادفت الحافلة وأن أبتسم من هذا اليوم كم هو كثير المتاعب !!

ارجوك لاتؤذي نفسك

خرجت غاضبة ...والكلمات المزعجة تلاحق مسمعي ((أنتي هكذا دائماً ؟؟ ,,إلى أين أنتي ذاهبة ؟؟لم تتغير صفاتكـ ..الخ.. ))
وأجوبة تتسارع لأطلاقها دفاعاً عن نفسي, لكن لم أجد إلا أنها تزاحمت بفكري وهي الأن تضايقني..
عبرة ألم تلوي بقلبي وتعتصرهـ هماً...يتجرع علقم الصمود مجبراً ..صوت بداخلي يصرخ كمداً وتوجعاً ...))أرجوكـ اصمد فأنكـ تجرحني بعلاوة((
لم أستطع البكاء وإعلان لدموعي أن تسيل ..لأني أعتبر دموعي ضعفاً يحطم
شموخ شخصيتي ...مع أني أعلم أن البكاء يبرر لقلبي ويرسل له السلام محاولاً تهدأته
لكن ::هيهات هيهات أن أبكي ..إلا نادراً
أجواء الطريق الذي أسير فيهـ لا تحمل للجمال أو الأريحية معنى واحد على الأقل
فالسواد يغطي الأرجاء ..وإنارة ضئيلة تلتهمها العتمة تدريجياً..وبرودة تتخلخل جسدي المنهار
أطوي خطاي في هذا الطريق على مضض..والغريب أنه المعتاد دائماً !!

بعد فترة قصيرة..
تسللت إلي فكرة ...
أن أسمتع إلى لحناً يخفق قلبي له..وصوتاً تترنم له مشاعري معه...لعلي أخمد نيران الغضب المتلهبة ...
وضعت السماعات على أذني ...وأنا أستمتع بمتعه مزاجة بنكهة الحزن مر المذاق ...
في ذلكـ الوقت **تذكرت أن أذناي ملتهيبتين..لا تحتمل إزعاجاً أو ذبذبات قوية**
لكــــــن:لم يعني لي هذا الأمر شيئاً ..عاندت نفسي ...ومازلت أستمع مع أن الألم بدأ يجتنح أذني
لا أعلم هل أنا أتحدى نفسي بإذائها لأرضاء ثورة عصبيتي؟؟؟
وان كان كذلكـ فأنا غبية !!

فجـــــأة:أحسست بيدين بارتدين من خلفي تبعد السماعات عن إذناي ..
التفت بعصبية ..ورغبة جامحة في تفريغ عصبيتي في من تجرأ وقطع استمتاعي المزعومـ
فوجدته يبتسم لي ببرود ..
_ألم اقل لكـ من قبل لا تؤذي نفسكـ؟؟
هدأت قليلاً ..لرؤية وجه الباسم ..وتنهدت بزفرة بعد أن عانقت نسماتها جو تعكر بصحبة تلكـ
النفوس اللئيمة...وأخيراً خرجت من رئتي بعد أن لوثـتــها ...
لكن برؤيته تنفست هواءاً نقياً يصفي رئيتي ...سكت قليلاً ...
وقلت له بصوت مبحوح
_أريد أن أسمع شيئاً جميلاً..
رد قائلا والأبتسامة تلازمه
_أن أسمتعتي بالأستماع لصوت جميلاً الأن وانتي تعلمين أنه يؤذيكـ ..فقد تحرمي نفسكـ لاحقاً من الأستماع للجمالطول حياتكـ ..وذلكـ بسبب عدمـ اللأمبالاة بنفسكـ العزيزة علي..وعنادكـ ...غاليتي أرجوكـ لا تؤذي نفسكـ ...
فأنتي تهمني كثيراً ...
ارتسمت الأبتسامة على وجنتي ...وبدأت السعادة تخيط بقلبي ولو قليلاً
فأخذ بيدي بسرعة قائلاً:
_سأوصلكـ لمنزلكـ لأضمن وصولكـ بسلامـ .

سافر وقلبي أبد مايود لك خير

توكل بس لا تنسى تجمع شتاتي
قتلت أجمل حنين لي لأجل الغير

ضيعت يا محترم أسعد أوقاتي

كان غلاك يرفرف بقلبي مثل الطير

وتغريده يملي كل شئ بحياتي

مصايبي تهون لكن صدماتك غير
قلبت الموازين وغيرت حسباتي

تعبت أزفر وأقول غربية حيل
غلاي ماهو مثل أول بي يحاتي!
لهدنا الشوق نسير لبعضنا سير

واليوم بعدك عني أكبر أمنياتي

فخذ قلبي معك

ليتكـ بقربي كي تمتص همي...
أين أنت الأن ؟؟لقد اشتقت إليكـ ..بل جفاف قلبي أوشكـ أن يقتلني..
أنت الحب أنت الشوق أنت كل شئ
كم تمنيت وأتمنى أن تكون جزءاً مني حتى لا أفتقدكـ..لكنها تبقى أمنيات تسبح في مخيلتي
كثيرا ما أرى طيفكـ يتجول هنا وهناكـ
ألتفت يمنة أراكـ تبتسم لي ..والتفت يساراً أراكـ تلوح لي بيدكـ لكي أجلس بجانبكـ.
لا أعلم أهو جنــــــــون أم إعلان قلبي المجنون بأنه هيمان بكـ ..

الأمطـــــــــــــــار

الغـــروب

سكون اليل

كل ذلكـ يذكرني بكـ أنت وحدكـ
حينما كنت ألعب تحت المطر وثيابي تقطر ..تراني من بعيد فتسارع خطاكـ تجاهي وأخيراً :تمسكـ بيدي
وتحتضنني تحت مظلتكـ السوداء ..لا أنسى تحديق عيناكـ لي التي تحل نظرات العتاب "ألم أقل لكِ لا تلعبين تحت المطر ..أرجوكـ لا تؤذي نفسكـ "
وكانت ردة فعلي في كل مرة ترتسم البسمة على شفتاي ،،،وكانت تجذبني ابتسامتكـ المختبئة خلف نظرات العتاب فأنزل عيناي
سريعاً ما تكسوني برداءكـ ..حتى لا يتغلغل البرد بداخلي ...
يا إلهــــــــــــي لم تكن تعلم أنكـ تكسو قلبي قبل كل شئ..وتمدهـ بالدفء الروحاني
والأن :هأنا أحتاجه بشـــــــــدهـ
وعند الغروب ..كم كنت تقول لي أنكـ تحب الغروب بل أنت
مثله ..غبت كما غاب لكنه عاد وأنت لم تعد ...

كنا دائماً نتسامر في الليل الهادئ بعيداً عن ضجة البشر ومشاغلهم ..كانت أكثر قوافيكـ
تسطر جمال الليل وذلكـ القمر الذي يتلبد خلف الغيوم ..
ولم تكن تعلم أنكـ أنت القمر وأنا الليل الحالكـ بدونكـ

كم كنت أخشى أن آتي يوماً من الأيام لأرى حبيب وجداني فأرى الكرسي الخشبي لا يحتوي من احتواه قلبي
والأن:
أنـــــــا والكرسي نتحرى رجوعكـ ...

الم بعد الم ,,ودموعٌ أرهقت العينين,, وقلباً يصارع عواصف الذكريات
وأوتار مشاعري تنتظر من يسيق لها الكلمات كي تعزف من جديد..

أين أنت الأن ..لأتيكـ ولو حبواً ...وأن لم تأتي فخذ قلبي معكـ فهو مازال متشبثاً بكـ
ويموت يوماً بعد يوم من بعــــــــــد فراقكـ

انتي اجمل هكذا

في وسط حديقه عامه ..يكسو أرضها
العشب الأخضر ، ويتعالى أنفاسها الصافيه عبق المطر الذي لم يأخذ فترة طويله من الزمن من هطوله
و يظهر لي شمساً خنقتها ركام الغيوم لكن لا تزال تمد خيوطها الذهبيه مقاومة زحمة الغيوم
احتليت لي مقعداً خشبياً ترتسم عليه سمات الخراب التي سببها الزمن البعيد
جلست عليه لأنه على مايبدو لي منعزلاً عن الجميع وهذ ا ما تركن له نفسي الأنطوائيه
أخذت الأفكارالمزعجه تتناثر بداخلي
و كان دائماً ما يزعجني بقائي وحيده ..بل كلما تذكرت زميلتي وهي تقول
وعيناها يخالطها لوناً بالياً من الحزن (( الوحدة مخيفه ، أنا لا أتحمل أن أبقى لوحدي ))
عقبتها بردي (( نعم الوحدة ضياع ))
مع أن خوفها بالوحدة لا يقارن بخوفي بتاتاً .
و مع ذلك أشعر بالحزن ولو الشئ اليسير حينما أبقى وحيده !!
بل ما يزيد أنزعاجي نظرات المارهـ لي ،
لا أعلم ما الذي يفسرونه عندما يرون شخصاً ما وحيداً ؟؟!
أجلس جاهله نظراتهم التي تتسامى بصفه الغباء ...
تارة أجول بأفكاري بعيداً ،
وتارة أسترق النظر من هنا وهناك ،، بينما وأنا كذلك شدت إنتباهي إبتسامه غريبه نوعا ًما ،،
أمعنت النظر ،، وأرى ذلك الرجل الذي يطعم السمك يبتسم لي
ارتبكت قليلاً بل لم أعرف ماذا أفعل،، و ما كان علي إلا أني تجاهلت ابتسامته ..
وغرقت بأفكاري التي سادت عليها أمر هذا الرجل ..
فجــــأة :
وأرى ذلك الرجل أمامي رافعاً
قبعته المصنوعه من القش يهتف لي :
_ ألا تعرفين أن تبتسمي ؟؟!
أم تريدين أن أعلمك ؟؟!
سريعة كانت نبضات قلبي ، حمرة الخجل بدأت تلامس وجنتاي
برودة لمت بأطرافي ، ونظرات التعجب التي تخالطها الحدة
تنطلق من عيناي نحوه ..
هتف لي مرة أخرى (أظنك لا تعرفين ؟!)
سريعاً ما عانقت الأبتسامه شفتاي ..لا أعلم لما ؟؟!
أهي إستجابه لما قال ، أم تعجب مني لجرأته اللطيفه ،
أم أني أفتقدتها فوجدتها برؤيه هذا الرجل !!
تلألى وجهه بإبتسامه جذابه مزجاة بالرضا
حدق بي بعينين لامعتين ، أرى فيهما أجمل تعبيرات النقاء
لا أعلم هل هي كذا ، أم أني أبالغ ؟؟!

و قال لــي :

أنتي أجمــل هكــذا .

لغتي

لغتي 

[إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ۩]لا أعرفْ مَا الذيْ سيقَشعْ غيومْ مِشاعريْ ,, ويجعلها تمَطرْ حرروفاً لذيذةَ المعنىَ لوْ لمْ تكَنْ تتناغمْ بـ 28 حرفاً عربياً ..؟!

لاَ أتخيَلْ يعّزفْ شعَراً صُفَ بإيقاعٍ يَنسابْ طرباً بأذنانينا أنْ يكونْ خارجْ 28 حرفاً عربياً ..!

كَيفْ ليْ لا أفخَرْ و القرانْ يسمَوْ بإعجازْ 28 حَرفاً عربياً ..؟!

ولاَ يزالْ وسَيظلْ إعجَازْ خالداً حتىَ يأتيْ الله بأمرهْ ..!~

سأتوقفْ لَغتيْ العَزيزهْ لأشَكرْ ربَيْ حيثُ خلقَنيْ مَنْ أصلْ عربيْ وجَعلْ ليْ لسَانً عربياً طلقاً\و

لأشكَرْ سمُوكْ الكَريمْ ..

شَكراً لكِ [ لغتيْ العَزيزهْ ] .

=) 

الأربعاء 
23/ 10/1432


هـذا اليـومْ عُجْ [بأحـداثْ أليمـهْ ]

أظـنـه سيَخلدْ بذَاكرتيْ رُغمـاً عنـيْ
()

أتَمنىَ جُرعـةْ ولـو يَسيرةْ مـنْ النسيَانْ النهاَئيْ لهذا اليـوم

=(

تمر بي لحظآت قآسيه جداً .،

في تلك اللحظآت لآيكون هُناك مآهو أهدأُ مني ..

اتألم حتى تملني دموعي ..

حتى يُصبح نزولها لآ يفي بشيء ..

حتى أشعر أن في وسط قلبي سكين ..

وأوقن أن همي سيقتلني لآ محــآله ..

نصبر فإن ابانا الصبر ” تصبرنــآ “

نضع قلوبنآ ارضاً ونمشي عليها

نحب .. فنتعذب .. ونشتآق .. فنخرس ..

وآقع ننُكره ونحن نعيش في أعمآقه ..

أتألم حتى يُخيل لي انهم لو أخرجوا قلبي

سيجدون قلبي بقايا من قلب ..

مآت .. على ايديهم ..

ينكسر فلآ ينجبر .. ينجرح فلآ يلتأم ..

هي مشآعري لستُ انا من يُسيرها ..

بل هي من يُسيرني حتى أهلكتني ..

نعم نعم أحبه .. اقولها واعترف نعم ..

واشتاق له كثيراً

وماكتبت خآطرة حُب إلآ من أجله ..

ولآ أُريد أن اهب حناني الا له

أُريد أن أطعمه بيدي ..

وأُغمض عليه عيني لينآم ..

لآتُزعجوه .. طفلي .. نآم .. نآم ..

ليس لأني عآريه من الحيــآء .. أقول ذآلك

إن كُنت تروني كذآلك .. فأسال الله أن يذيقكم ألمي حتى الموت ..!

أنا فقط أُنثى صآدقه .. بكل مآتحمل الكلمه من معنى .

ولكن وآقعك يرفض تلك المشآعر ..!

وآقعي يرفض ان ابوح .. ولكن لآيرفض أن اتألم ..

يقفون وكأنهم لآيرون ويتجردون من المشآعر و .. ..

حقاً هُم مجرمون ..

أُصمتي ولآتُخبري بها أحد ..

حسناً ..

دَعْوَة لِ رَبُّ الْسَّمَآْء
بِ أَن يَحْفَظ حُبِّنَا مَ دَامَت الْرُّوْح حَيَّه
فهَوَ يَعلم بعَدد دقّـات قَلبي آني ٱحبه ‘
فَلآ تَحْرِمُهُ [ الرَآحـَهَ / وَ لآ تَحْرِمْنِي مَنْه

من نآفذة غُرفتي كُل صبآح بعد أن يوقظني حنيني لهم ..!

أتـأمل هدوء تلك الشوآرع وسكون حركآتها

وظآهرة احتبآس حرآري في قآع الارض .،

سكون على سطح الارض ، ونيرآن تتأجج في بآطنها ..

هكذآ أنا أبدوا لكم في قمة صمتي وهدوئي ..

وبدآخلي أحتبآس من الاشوآق ، والحنين ..

آه ..

لآينطق صمتي إلآ على الورق ، ولآيبكي إلآ في الخلوآت .،

أغلق النآفذه والقي بجسدي ع السرير ..

يَ قلبي مآهذا بوقت أشتيآق أرفق عليك .، كُل شيء محآل ..!

أعــآود ألتحف بصمتي ، وأهدأ الاشوآق في قلبي

ويُردد لسآني .، أحببته حقاً

إلآ أنت .،

على حجم الالم الذي يستوطن قلبي ..

.. ” أحبك ” ..

أرى فيكَ الأمــآن أرى فيك حيآتي ..

أرى فيك سُقيا .. لزهور عمري التي جفت .. ،

أرى بعينيك الكون جميل ،

لآتغيب .. فلغيب الجميع الا أنت لآتغيب ..

بوجودك تُزهر ايامي فرح ..

لآزلت أنتظرك تحت ضوء القمر ..

ودمعه تأبى الجفاف حتى مجيئك ..

عَآوَدت الزِّيَارَه الَى مَكَآن لَآيَعْرِفَه أَحَد

هُنَآك الْتَّقِي بِه وَحْدِي ..

أَسْتَطِيْع رُّؤْتِه ، وَلَكِنَّنِي مَحْرُوْمَه مِن أحْتِضَآن يَدَيْه ..

أَرَى فِي عَيْنَيْه كَلَآم ، لَسْت أَجْهَلُه ..

كَمَآ أَنَّه لآيُجَهَل مَشَآعِر حُوْتِهَآ أَضْلُعِي فِي صَمْت

هُنَا الَلْقــآء بِه لَيْس حَرَآم ، وَلَا الْحَدِيْث إِلَيْه حَرَآم ..

فِي لَيْلِه حَآلِكّة الْظَّلآَم .. وَكَآن طَيْفُك بَدْرَهَا ..!